هل القرآن مصدر حججنا التى نواجه بها الشبهات العلمية والفلسفية فى يومنا هذا ؟

الإجابة نعم وهذا من خصائص القرآن التى تبين أنه ليس من جنس كلام البشر كما بيننا هنا  ففيه الحجة البالغة التى تسد حاجة كل طالب هداية فى كل زمان ومكان ومن يراجع المواضيع التى أصلنا فيها معنى السببية وضوابط هذا المعنى مثل هذا  وتلك التى دفعنا بها الشبهات التى تروج باسم ميكانيكا الكم مستخدمين ضوابط معنى السببية التى تعلمناها من القرآن من هذا الموضوع  فكذلك يشمل الأمر الأحياء بعد أن شمل الفيزياء فسبحان من يعلم السر فى السماوات والأرض

ففى هذا الموضوع القديم كنت قد ذكرت ثلاثة اشارات قرآنية تهدم نظرية التطور ثم من الله علي بتطوير الإشارة الثالثة إلى بحث علمى منشور فى مجلة محكمة Network Biology